Faire Gagner le Sport du deal display de la MDJS

الرياضة للجميع وبدون حواجز . هذه المرة بهذه المنطقة

Partage Max
2023-01-20T12:23:05+00:00
سياسة
Partage Max20 يناير 2023آخر تحديث : الجمعة 20 يناير 2023 - 12:23 مساءً
الرياضة للجميع وبدون حواجز . هذه المرة بهذه المنطقة
Faire Gagner le Sport du deal display de la MDJS

بقلم RN و البلاغ المؤسساتي

وبدون حواجز  تستمر بدوان ، تلك النزهة التي نستنشق منها عطر الإنجازات التاريخية من  , أثينا،  Edmonton و إشبيلية مرورا بأقصى الصحراء المغربية . نعم كلتة زمور ، سيدى بوعثمان ، اسا الزاك وحتى تامسنة ، ساحة النصر و كل بنات ونساء الرباط سلا ، تمارة الصخيرات و النواحي .

نزهة بطلة في المضمار ، بطلة ايضا خارج tartan و هكذا تتخطى الحواجز رغم انه بالامس القريب لم تطلب اي شيأ سوى وضع تجربتها رهن إشارة الشباب المغربي وهي تقول”  طلبي ” ،  له غاية واحدة  ان ارى الخلف واساعده  .

Faire Gagner le Sport du deal display de la MDJS

Screenshot 20230120 095024 WhatsApp - Partage Max

إسرار ورغبة في الدفاع عن القضايا الحسنة Les bonnes causes . ام ياسر وام ياسين تتعامل مع ابناء هذا الوطن بكل تلقائية وها هي تؤكد انها إذا انتصرت على حواجز، أثينا ،  Edmonton او إشبيليا . فحواجز XY اصبحت لاغية وهكذا برئاستها  نظمت الجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع ،  يومي الثلاثاء والأربعاء (17 و 18 يناير الجاري) ، أنشطة رياضية وتربوية وترفيهية وندوة تحسيسية حول أهمية الحركة البدنية وممارسة الرياضة بالنسبة للشباب، استفاد منها حوالي 200 من الأحداث نزلاء السجن المحلي العرجات 2 ( ضواحي مدينة سلا ).
وجرت هذه الأنشطة الرياضية ( رياضات فردية وجماعية) والتربوية والترفيهية ، التي احتضنتها ساحة الشرف بالسجن المحلي العرجات 2 في أجواء احتفالية وممطرة ، وكان لها بالغ الأثر في نفوس هؤلاء النزلاء الأحداث، هذه الشريحة الاجتماعية ، التي تحظى باهتمام ورعاية خاصين ضمن المقاربة الإدماجية للمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج.
وذكر السيد إدريس مزراوي، رئيس مصلحة العمل الاجتماعي بالسجن المحلي العرجات 2 ، بأن تنظيم هذه التظاهرة يأتي تفعيلا لاتفاقية الشراكة التي تربط المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج بالجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع منذ 2017، والتي تهدف بالأساس إلى التحفيز على تعميم الممارسة الرياضية داخل المؤسسات السجنية والوقاية الصحية للنزلاء وتهيئ إعادة إدماجهم بعد الإفراج عنهم، لاسيما وأن الرياضة تعد متنفسا وأداة تهذيب ووسيلة ترفيهية وجسر تواصل في ما بينهم.

Screenshot 20230120 095053 WhatsApp - Partage Max

وثمن السيد مزراوي ، في تصريح صحفي ، مبادرة
الجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع، برئاسة السيدة نزهة بدوان، التي برمجت، للمرة الثانية وفي ظرف ستة أشهر ، مجموعة من الأنشطة  الرياضية والترفيهية والتربوية لفائدة  الأحداث نزلاء هذه المؤسسة السجنية  للمساهمة في التخفيف عنهم وطأة الاعتقال وتحسيسهم بأنهم ليسوا وحيدين، بل أن هناك من يساندهم ويتقاسم معهم همومهم و انشغالاتهم خارج أسوار السجن واحتضانهم بعد الإفراج عنهم ، مبرزا أن الأنشطة الرياضة تشكل إلى جانب الأنشطة الاجتماعية والثقافية، مدخلا مهما في مقاربة إعادة الإدماج التي تتبناها المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج ،المنفتحة على الدوام على المجتمع المدني.
وأشار إلى أن هذه الأنشطة الرياضية والتربوية والترفيهية
أثتها نزلاء يتلقون تكوينا مهنيا و منخرطون في برنامج  التربية غير النظامية ” الجيل الجديد “، مفيدا بأن شعب وتخصصات  التكوين المهني بالسجن المحلي العرجات 2  بالنسبة للنزلاء الأحداث تتمثل في النجادة والحدادة الفنية وكهرباء السيارات وإصلاح السيارات(الميكانيك) والحلاقة والخياطة والترصيص الصحي ، بالإضافة إلى ورشة للإعلاميات.
وتمهيدا لهذه الأنشطة الرياضية والتربوية والترفيهية  كان السيد محمد عزيز داودة، المدير التقني ،المكلف بالتنمية بالكونفدرالية الإفريقية لألعاب القوى، والخبير الدولي المعتمد من لدن الاتحاد الدولي للعبة، قد ألقى عرضا قيما أمام عشرات من الأحداث نزلاء هذه المؤسسة السجنية في موضوع ” أهمية الحركة البدنية والرياضة بالنسبة للشباب ” تطرق فيه إلى فوائد الممارسة الرياضية  لضمان الحفاظ على الصحة البدنية والعقلية والنفسية للإنسان، انطلاقا من المقولة المأثورة ” العقل السليم في الجسم السليم “.
وأوضح أن ممارسة الرياضة بشكل منتظم على الأقل ثلاث مرات في الأسبوع تساهم، فضلا عن الوقاية من الأمراض، في بناء الشخصية و النجاح في الدراسة والعمل وتنمية الثقة في النفس وتهذيبها ، والتشبع بالقيم السامية ، ومنها على الخصوص قيم المواطنة والانضباط والاعتراف بالجميل والاحترام والتقدير للآخرين.
ويرى السيد داودة أن السجين بحاجة إلى ممارسة الرياضة أكثر من غيره، لأن من شأنها التخفيف من وطأة الاعتقال والتهييء لإعادة الإدماج بطريقة سلسة في النسيج الاجتماعي بعد انقضاء فترة العقوبة الحبسية والإفراج ، باعتبار الرياضة عامل توازن ووقاية من العود.
وتتبع الأنشطة الرياضية والتربوية والترفيهية والندوة التحسيسية حول أهمية ممارسة الحركة البدنية والرياضة بالنسبة للشباب مدير السجن المحلي العرجات 2 السيد أحمد مومني ومجموعة من الأطر التربوية بهذه المؤسسة السجنية.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.